ربع قرن على رحيل الصادق… الصادق!
من الرجال، ولا أقول الذكور، من تفتح عينيك مرتين، حين تقرأ عمره حين غادر الدنيا، ولا تدري هل تغبطه على...
من الرجال، ولا أقول الذكور، من تفتح عينيك مرتين، حين تقرأ عمره حين غادر الدنيا، ولا تدري هل تغبطه على...
ومن اقتات على الشعر فجعله مقياسَ الأخلاق عنده - في الأعراف داخل جزيرة العرب خاصة - فلن يستريح يوماً لأن...
... ولا أصعب من توصيف الكرم، لمن لم يره بقلبه، إلا التعذر لمن تعلم أن مرضه الكرم، وأن تلفه العطاء،...
والحق أني لم أجد فراغاً العام الماضي، إلا هربت إلى مكتبتي، وأغلقت الباب. تارة أدخل في تعريفات التسامح، وحيناً أجدُني...
كنت واقفاً، منتظراً دوراً لا يقف فيه الرجال مرتين. الخطى محسوبة، والكلمات محدودة لتعسّر اللهج بها لِهَيبة الموقف، وثقل الأمانة....
إذا كان اللغز الصيني، أصبح اليوم حقيقة، ملءَ السمع والبصر، فمن الذي يليه؟ وهل انتهت معجزات الشرق؟ تلك الجهة، التي...
لا تنتهي مناسبة إماراتية، حتى تأتي أختها، فلم ينتهِ عام زايد، في 2018، حتى اختير 2019، عاماً للتسامح، في الإمارات،...
لكل منا أفراحه الصغيرة التي يخفيها، حتى عن نفسه، مخافة أن تفسدها الأيام، وقد تصدق الدنيا - التي تطبعت على...
لا أعرف من المشروبات ما غلب اسمه على المكان، والزمان، والجلَّاس، فحمل اسمها كل معنى، غير القهوة العربية. إنها فعل...
قطع العرب شوطاً بعيداً في الشعر، وتلك حقيقة لا ينازع فيها أحد. دخلنا متأخرين لعالم الرواية؛ لكن العرب نالوا بالرواية...