الزميل الكبير تركي الدخيل، من الإعلاميين القلة، الذين إذا كتبوا يُقرأ لقلمهم، وإذا تحدثوا يُسمع للسانهم، وحين يحمل همه الإقليمي والعربي يكتب بريشة ناعمة، وعندما تمس خطوطه الوطنية الحمراء يتحول قلمه إلى.. خنجر !
* كاتب كويتي
الزميل الكبير تركي الدخيل، من الإعلاميين القلة، الذين إذا كتبوا يُقرأ لقلمهم، وإذا تحدثوا يُسمع للسانهم، وحين يحمل همه الإقليمي والعربي يكتب بريشة ناعمة، وعندما تمس خطوطه الوطنية الحمراء يتحول قلمه إلى.. خنجر !
* كاتب كويتي